معلومات حول طبيعة الآثار المصرية العملاقة
حجم الحجر المستخدم في تشييد تلك المباني يصل في بعض الأحيان إلى عشرات الأمتار المكعبة !!
العدد التقريبي لحجارة الهرم الأكبر وحده هو 2.3 مليون صخرة !! ولضخامة العدد، لو تم استخدام صخور الهرم الأكبر وحده لبنت سور يحيط بالعالم بارتفاع 30 سنتيمتر، أو يحيط بكامل فرنسا بارتفاع 3 أمتار، أو بحدود مصر حاليا بارتفاع 1.5 متر
متوسط وزن الحجر بالهرم الأكبر هو 2.5 طن ( ألفين وخمسمائة كيلوجرام !! )
سقف الحجرة الرئيسية بالهرم الأكبر ( والتي يزعمونو أنها تخص خوفو ) يقدر وزنه ما بين 15 حتى 35 طن !!
أثقل حجر هو رأس أبو الهول المنحوت من صخرة واحدة ويقدر وزنه بألف طن ( مليون كيلوجرام ) !!!! وهو يحتاج لسبعة طائرات جامبو لتحريكه !!
المسافات بين موقع تقطيع الحجارة وأماكن التشييد تبدأ من 35 كيلومتر بالمعادي ووصلت في بعض الأحيان إلى 650 كيلومتر من أسوان !!
ارتفاع البناء وصل إلى 163 متر !!
فهل يعقل أن كل ذلك تم بدون أية أجهزة متقدمة أو آلات تكنولوجية أو معدات متفوقة، وإنما كما يزعم علماء المصريات بالحبال والثيران والعمالة اليدوية للفراعنة الذين يماثلونا في الحجم !! ( لو كانوا هم حقا البناة ) والأغلبية تريح نفسها عناء التفكر في ذلك اللغز القابع أمامنا جميعا، فالبعض يرى أن الفراعنة كانوا معجزين !! والبعض الآخر يتساهل ويزعم أنه ربما كان لديهم آلات وأجهزة وأدوات أخفوها ولا ندري عنها شيئا !! والأكثرية تريح نفسها وتقر بألا دخل لها !! وكأن الموضوع بسيط وغير هام، رغم أنه آية أمامنا ولغز حقيقي من وراءه دلائل عديدة هامة
صدق أو لا تصدف - في اكبر خدعة عرفها العالم!! قوم عاد هم بناه الاهرامات وليسوا الفراعنة